============================================================
حالة أخرى غبر التى هو عليها ضرورة كون العدم غير مؤر بالإختيار لو أثر قيلزم أن يصير الممكن حثذ واجبا أو مستخيلا وهو محال: 39 فإن قلت : (فقدن) (101) المرجح موجودا لأجل هذا الدليل، إلا أنه هو عين ذلك الممكن مرجتح تفه قلت : مشى رجح نفسه وهو معلوم أو هو مرجود والقمان مستحيلان فترجيحه لنفه متحيل لأنه (لى (102) ر نفه وهو معدوم لزم (اجماع القيضين وهر وجوده وعلمه وهو محال أو بلزم ايضا) أن لا [يفارق] (103) الممكن حالة واحدة ضرورة كون العدم غير مؤثر بالإخثيار لو قدر مؤثرا كما تقدم فيلزم أن (يكون الكن واجبا آو متحيلا وهو حال وان رجح نفسه وهو موجود) فإن رجح وجود نفه لزم تحصيل الحاصل وهو حال وفيه لزوم أن بكون المكن واجبا وهو محال أيضا وإذ رجح عدم نفسه وهو موجود لزم اجتماع العدم والوجود عليه فى حالة واحدة وهو اجتماع النقيضين وهر ا: 76و حال و كل ما ريؤدى ( إلى المحال فهو محال فترجبح الممكن لنفه إلى طرف العدم أو إلى طرف الوجود محال فعلم بهذه الدلائل اليقينية آن لابد للموضوعات من صانع صتعها ومدبر أحكمها أو قدرها وأته موجود وأته ليس هو (المصتوعات ولا بعضها ولا يمائلها) (104) وعلى هذا المطلوب نبه قول [تبارك) وتعان ب:82و (ام خليقوا من غير شييءي - (165) أي من [غير صانع (آم هم الخالقون) (105) لأنفسهم فلا عدم أوجدهم ولا هم أوجدوا أنفسهم
در 169)آن 1)ا : بقارن.
409) ب: الصتوع ولا يماتل 409) الطور (53):6
مخ ۳۲