============================================================
(ز14) (1186) من الإله فثبت فساد هذه الأقسام فكان قول التصرانى (باطلا) (1486) (ل الوجه الرابع في بطلان قول التصراني ما ثبت بالتواتر أن عيسى عليه السلام كان عظيم الرغبة فى العبادة والطاعة لله تعالى ولو كان إلها لاستحال ذلك لأن الإله لا بعبد تقسه فهذه وجوه في غاية الجلاء والظهور (دالق ] (1199) على فساد قولهم ثم قلت للنصراني : " وما الذى ذلك على كونه إلها؟" فقال : "الذى قل عليه ظهور العجاتب عليه من إحياء الموتى وإبراء الأكمه وذلك لا يمكن حصوله إلا بقدرة الله تعالى فقلت له "تسلم لك أنه لا يلزم، ومن عدم الدليل عدم المدلول [أم لا؟ فإن لم يلزم ليم لزمك من عدم العالم في الأزل عدم الصانع وإن سلمت أنه لا يلزم من عدم الدليل عدم المدلول قأقول : لما جوزت حلول الإله في بدن هيى عليه السلام قكيف عرقت أن الإله ما حل في بدني وبدتك وقي بدن كل حيوان ونبات وجماد 8 فقال "[الفرق) / يين ظاهر وذلك أني لما حكمت بذلك الحلول 47 لأنه ظهرت تلك الأفعال العجيبة (عليه والأفعال العجية) ما ظهرت على يدي ولا على يديك فعلمنا أن ذلك الحلول ها هنا مفقود ".
26): بيز 2282) ب : باطل 288)1 : دلا
مخ ۲۸۶