============================================================
في مذهبهم فذهت إليه وشرعنا في الحديث ققال لي: ما الدليل على نبوة محمد (صلعم) ؟ فقلت له: لما نقل الينا ظهور الخوارق على يدي محند (صلعم) فان رددنا التواتر (أمو قلاه لكن قلنا : إن المعجزة لا تدل على الصدق قحيد تبطل تبوعة سائر الانبياء، وإن اعترفنا بصحة التواير واعترفنا بصحة دلالة السعجزة على الصدق ثم إنهسا حاصلان في ق (صل (1183) وجب الاعراف قطعا بصحة نبوة حد (صلعم) فإن عند الإستواء في الدليل لا بد من الإستواء في حصول المدلول ققال النصرانى : انى لا أقول في يسى إنه كان نبيا بل أقول انه كان إلها فقلت له: الكلام في التبومة لا يد أن يكون مسوقا بمعرفة الاله وهذا الذى تقوله باطل ويدل عليه أن الإله عارة عن موجود واجب الوجود الذاته بحيث لا يكون جسما ولا متحيزا ولا عرضا وعيسى عارة عن الشخص البشرى الجمانى الذى وجد بعد أن كان معلوما وقتل على قولهم بعد أن كان حبا وكان طفلا أولا ثم صار مثرعرعا ثم صار شابا وكان ياكل ويشرب ويتام ويستيقظ وقد تقرر في بداية العقول أن المحدث لا يكون قديما والبحتاج لا يكون واجبا والمقير لا يكون دائما (30 والوجه الثاني في إبطال هذه المقابلة أنكم تعترفون بأن اليهود 13ظ أخذوه وصلبوه وتركوه حبا ( على الخشية وقد مزقوا ضلعه وإن كان بحتال في الهرب منهم وفي الإخخاء عنهم، وحين عاملوه بتلك المعاملات 269) ب : عليه السلام
مخ ۲۸۴