============================================================
ذلك أو في غيره وذلك أن الصاحب قال "كيف يخلق الله الإفك ونقول- (أنى تؤفكون) (1074) (ويصرفهم) (4075) ويقول (فأنى تصرتون) (1078) - ويخلق كفرهم تم بقول (كيف تكفرون) (1077) - " في كلمات له مثل هذه فيقال له الجواب من وجهين الأول أن ما اعقدته دليلا لك هو في عين الحقيقة نفس الرد عليك لآنك تدعى أن للعباد إستقلالا بأقعالهم فالآيات تنادى عليك وعلى من اعتقد مذهيك- (كيتسف تكفرون) (1077) -، - (وأنى تؤنكون) (1074) -، (فأئى يبصرون) (1078) - فسا الذي صرفكم عن التوفيق إن كان الإبداع بأيدبكم فلولا قاهر قهركم لاهتدى وتجا من في العالم ل الوجه الثاني : إن لله تعالى أن يخلق كفرهم وصرقهم حقيقة ثم يقول تعالى (أنى تؤنكون) (1074) شريعة (ومطالبة بالكسب) إذ له تعالى حكم العزة - (لا يستال عما يتفتعل وهم يسألون) (9079) - .
ووجه الطلب متصرف لاكتساب العباد إذ لا تأثير (لقدرهم) (1080) 14) الاعام (: 9و ويونس (20) : *و وفاطر (5ق) : 3 وغافر (43): 62 ه ب: وصرق ت 106) يونس (20): 34 والزمر (39):6 ) البقرة (2) : 8 وآل عران 202:3 9 تو: :ب.: رون ) الانبياء (22)29 59) ب قرهم
مخ ۲۵۲