============================================================
التفوس التى تنوق الموت فصاح المأمون : "معاذ الله! " ثلاث مرات فصحت أنا أيضا : " معاذ الله أن بكون كلام الله (داخلا) (936) تحت الكلية في الاشياء المخلوقةا ". فانقطع بشر فقلت لأمير المؤمنبن : قد كرت قول بثر وبطل ما ادعاه وما يدهو التاس إليه من بدعته وبان قبح مدهبه قال آمير المؤمين: قد وضحت حجنك ويان تك ود حضت حية بشر. ثم استمر الكلام في مسائل تتعلق بالمناظرة ( الى آخر ما ذكره : 108ظ في الحيدة وما ذكرتاه مها هو عمدة متصودها ب:126و المناغرة الشاتون 286 حكي أن أحمد بن جبل رضي الله عنه اما امشحن (علىا أن يقول بخلق القرآن فلم يقل ولا عرض لتذلك وكان غيره من أهل العلم لما راى المحتة قيل له : " ما تقول أنت في القرآن" ؟ قال " أتا" 4 قالوا : بم قال مخلوق وهو بعتي نفسه، فسرحوه معقدين آته عنى القرآن وقيل لآخر منهم ما تقول أنت في القرآن ؟" فأشار بأصابعه الخمس وقال " التوراة والاتجيل والزبور والفرقان وصحف ابراهم (هذه) الخسة مخلوقة وهو يشير الى آصابعة الخس فقيل لاين حتبل "هل عرضت كما عرض غيرك أو صرحت لهم على سبيل الإكراه" قال : "مماذ الله أن أفعل ذلك لأني متظور ([الى) ومعتقد بي ولو فعلت ذلك لبقي التاس يقولون بخلق القرآن إلى قيام الساعة (26 نمكي انه علق بين الأرض والسماء وضرب بالسياط فافلت عقذ مثرره وانحل لينكشف عنه وكانت آحت الخليقة مشرفة من علو 3): داخل
مخ ۲۱۱