============================================================
في إيمانه لعدم علمهم بحقيقة الإيمان ققال لهم: وأتكفرون برب امن به عشان" فلم [يتجاسروا] (451) على إلزام ذلك (قاتقطعوا) ولم جدوا جوايا الناارة التسعة والستون 20س أظهر معبد الجهني القول بالقدر بالبصرة على ما ذكره مسلم في صحيحه وبلغ ذلك عيد الله بن عمر، قال : "إذا لقيت أولائك فأخبرهم آني بريىء منهم وأنهم براء مني، والذى يحلف به عبد الله بن عسر لوأن لأحدهم ملأ أحد فأنفقه ما قبل الله منه حتى يؤمن بالقدر خيره وشره" ثم ساق الحديث الشهور فى سؤال جبريل للتي (صلعم عن الايمان والإسلام والإحان وبيان النبي (صلعم) لهذه (التواعد) (422) الدينية قاقتيس أهل العلم من هذا الحديث أر كانا كثيرة من علم أصول الدين متها أن الشرع لم ينقل اسم الإيمان عما كان عليه في أصل وفع 105و اللسان وهو الصليق لكنه طلبه (شرعا) لا بكل مصدق (به ( بل ب :121و بالله وملائكه وكبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره 6 والسؤال هنا وارد عن الحقيقة فكان الجواب مطابقا للسؤال عن الحقيقة لييان الكمال بالأعمال قكل ركن من تلك الأركان جزء من أجزاء الإيمان المطوب (وإذا] (453) بطل جزء الحقيقة بطلت الحقيقة 45)ا تتحاسروا 9) ب: القاع 993)ا: فادا
مخ ۱۹۲