============================================================
مفرط "[يذهب) (802) به الحق الى غير حق وميغض مفرط بذهب به اليغض إلى غير حق وخبر الناس حالا أهل / التمط الأوسط، فعليكم ب:118و بتقوى الله والزموا السواد الأعظم فإن يد الله تعالى ([مع) (406) الجماعة وإياكم والفرقة فإن (الشارد) (407) من الغنم للذئب". ثم قطع قال القاضى (رحمه الله) (408) وفي دون هذا الكلام والوعظ والدعاء إلى الحق من مثله تبيه وتبصرة وتذكرة لمن نصح تفه ووفق لرشده وأراد الله تعالى بقوله وبقعل التاظرة التامتة والخسون 29 ذكر القاضي أبو بكر بن الطبب (رحمه الله) في الهداية أن علبا (رضي الله تعالى عنه) (809) بعث عبد الله بن عباس بعد منقله في صغين لمناظرة الخوارج خلاف مناظرته هو (تفسه) (810) لهم في إتكارهم التحكيم فقال لهم ابن عباس : "إن الله سبحانه قد أمر بتحكيم الرجال فيما دون هذا وهو الإصلاح بين الزوجين عند الشقاق" ، فقالوا له " أقعدل أبو موسى وعمرو؟" فقال لهم : أما عمرو فليس لنا ولكن لأهل الشام أقرأيتم لو كاتت [امرأة] (811) يهودية آلبس قد جاز حكومة أهلها وهم غير عدول فقالوا له: " كيف تجوز الموادعة قيه بع 9 (6 الشا 66) : رضى الله ن 9) ب كرم الله وجه
) ا: السراة
مخ ۱۸۱