170

عیون مناظرات

ژانرونه

============================================================

و كيف يحل مال قوم وتحرم نساؤهم وذراريهم * فقال على (رضى 10ظ اله عنه) (755) " أما أموالهم فأبحتها لكم بدلا مما أغاروا ( عليه من مال بيت المال الذى كان بالبصرة ولم يكن لنسائهم ولنراريهم [ذتب) (758)، انهم لم يقاتلونا فكان حكهم حكم الملمين لآنهم ولدوا في دار ب :115 و الإسلام [وكانوا] (157) أولاد المسلمين ومن لا يحكم له ( بالكفر من التساء والولدان لم يجز سبيهم واسترقاقهم، وبعد، لو آبحت لكم نساءهم فمن كان منكم يأخذ عائشة رضى الله عنها في قسم نفسه؟" فخيلوا ولم يجدوا جوابا في هذا السقام و 3وى فانتقلوا إلى سؤال آخر فقالوا "قد نقسنا منك شيئا آخر هو أنك يوم التحكيم كتت اسمك في كتاب الصلح : إن أمير المؤمنين علي بن آبى طالب ومعاوية حكما فلانا فنازغك معاوية وقال لو كتا نعلم آنك آمير المؤمنين ما خالفناك فمحوت اسمك فإن كانت امارتك حقا لم دضيت به *، فاعتتر آمير المؤمنين علي رضى الله عنه فقال: "إنسا فعلت كما فعل البي (صلعم) حين كان (صالح) (758) سهيل بن عرو وكتب في كتاب الصلح : هذا ما صالح (عليه) رسول الله (صلعم سهيل بن عمرد (فقال له سهيل] : لو علمنا أنك رسول الله ما خالفناك ولكن اكتب اسمك واسم أبيك فأمر البي (صلعم) الكاتب فكتب: هذا ما صالح (عله) حمد بن عبد الله سهيل بن عمرو، وقال لي رسول الله (صلعم) : إنك ستبلى بمتله يوما والذى فعلته إنما فعلته اقتداء به قلم يجدوا له أيضا جوابا 199) ب: كرم الله وجهه يا 1) وكان 1ب بصال

مخ ۱۷۰