============================================================
قال له عمر [رضى الله عنه] : "لو غيرك قالها يا أبا عبيدة ! نعم نقر من قدر الله إلى قدر الله !" : ثم الرمه عمر (رضي الله عنه) حجة لم يكن (له) عنها جواب وذلك أنه قال له : أرأيت أنه قال له : أرأيت لو كان لك إبل أنت راعيها فهعلت واديا له عدوتان إحداهسا [خصبة) (726) (رعيها) والأحرى جدية أين تلهب بإيلك آلس إذ رعيت الخصبة رعيتها بقدر الله وإن (رعيت) (127) الجدبة رعيتها بقدر الله فإن ذهت بإيلك إلى الجدبة أهلكتها فكذلك أنا راع لهذه الامة ولا ينبغى أن تذهب بها إلى مكان تهلك فيه 225 لما رأى أبو عبيدة هذا من قوله وتنظيره سلم وعلم (أنه ) الحق حى أتى عبد الرحمان بن عوف فشفاهم بالنص عن النبي (صلعم) ووافق ما أراد عمر رضي الله عنه (وكأن) (728) أبا مبيدة رضى الله [عنه ب:113ظ (229) إتسا نزع للحديث / "إن ما أحطأك لم يكن ليصيبك وإن ما أصابك لم يكن لخطيك، (230) وهذا لا ينافي ما اراد عمر لأن زوالهم عن الوباء هو الذى أصابهم والوباء هو الذى أخطاهم فتحصل من هذه المناظرة العلم بأن الإكتساب لا يناقض التوكل وأن لا يحج العبد بالقلر إلا بعد الإكساب والاجتهاد (قإن) (731) لم يجتهد 99 يكتب كان ذلك من متعلقات القدر لكن مع أن العيد موصوف بالتقصير ويرنفع ذلك عنه يالكب )1: الخصية
ب وكانسا ها 230) رواء الترمذى و3) ب: وان
مخ ۱۶۴