============================================================
الحكمان عندهم لطلمهم، فخروا (له) ساجدين (كلهم (18)، والتس الأمر على اللعين لجهله، فيقى قائما وحده منازعا (في صقة الربوبية). (19) فعوقب بنقيض قصده، قطرد طره الأبد، ومتجل عليه بالشقوة الدائمة وتشعبت ضلالته الى سبع في العقد (20) هي أصول أصناف الكفز والظلالات في سائر فرق الخلق في العالم إلى قيام الساعة، وإلى سبع في المعاملات هي أصول المعاصي والمخالقات في الخلق أيضا إلى قيام الساعة قالسع التي في العقد هي اعقاد صفة الكمال الذاتى للمخلوق وحيث افتخر بأصله الذى خلق مته وهو التار على أصل آدم الذى خلق منه وهو الطين وام يعلم أن الفضل للمخلوق إنما يحصل (بفضل الخالق)، بحكم القالق، نوصف السخلوق بصقة الخالق قأشرك والثاتية (اعتراض) (21) العلم الأزلي والحكة الالهية فوف الخالت بصفة السلوق نتبه (و) التالئة (تمرضه للفسمة الربانية) (22) : ن آخرص 9) ا مشا ((2) المقصود بذلك العقائد اى المعارف النظرية المقابنة للمعاملات اتظر دائرة العارف (طء البديدة) مقال و عقية وتتقوهرى وات) ب: اندبام 4 39) ب: تفتيد الحبر الريانى وبتضمن سوء الظن بالقسمة الربانية
مخ ۱۶