============================================================
المثوبات ومنها أن (4) مقصوده بالدلائل القطيعات وعليه توقف) كل علم من الشرعيات والعقليات اذ هو العلم الكلى وكلها جزئيات ومنها أنه أول الواجيات وقد سماه رسول الله (صلى الله عليه وسلم [رأس العلم) ، وأخبر أنه أول ما يسأل العبد عنه بعد السمات افتقصدت الى تعريفه بطريق ترغب في سمعه الآذان : ويسهل مكركه على الأذمان، (ويحمل على تحصيله من به) (5) أراد معرفة حقاتق قواعد الإيمان، فألهمتى الله سبحانه في ذلك إلى متهج تقرب [فائدته)(6) وترتجى بفضل الله عائدته، وذلك أني رايت القلوب كالمجبولة على حب سماع ما (كان وما جرى في التأريخ قي سالف الازمان (7) ووجدت معظم قواعد هذا العلم الشريف) قد تضمنتها عبون مناظرات، وأشكال متاظرات، جرت لأولى العلم في العالمين ، والأنبياء والمرسلين (8)، صلوات الله عليهم وسلامه [أجعين)، إلى الخلفاء الراشدين (8 وصدور العلماء (من) المتقد مين والمتأحرين ، فرتيتها في هذا المجموع ، والله سيحانه يفع [بالقصد) (10) قي ذلك إنه ولى كل (نعمة] (11) (4) اوب : آنا 9 : ويعين على التصيل لن ا: افادت (1، أنظر فى هذا المعتى مقدمة ابن خلمون ص2 ) انظر فن الفرق بين رسول ونبى مقالى دانرة المعارف ناسين و 158952 ( موروفيز 5 هم ابو بكر وعمر وعشان وعلى انظر عنهم فهرس الاعلام ) بالفصل :
مخ ۱۴