159

مور قری

أم القرى

خپرندوی

دار الرائد العربي

د ایډیشن شمېره

الثانية

د چاپ کال

١٤٠٢هـ - ١٩٨٢م

د خپرونکي ځای

لبنان/ بيروت

بِغَيْر الفخفخة وَالْمَال (ف) . ٣٩ - حصر الاهتمام السياسي بالجباية والجندية فَقَط (١) . النَّوْع الثَّالِث: الْأَسْبَاب الأخلاقية ٤٠ - الِاسْتِغْرَاق فِي الْجَهْل والارتياح إِلَيْهِ (١) . ٤١ - اسْتِيلَاء الْيَأْس من اللحاق بالفائزين فِي الدّين وَالدُّنْيَا (ف) . ٤٢ - الإخلاد إِلَى الخمول ترويحًا للنَّفس (ف) . ٤٣ - فقد التناصح وَترك البغض فِي الله (١) . ٤٤ - انحلال الرابطة الدِّينِيَّة الاحتسابية (١) . ٤٥ - فَسَاد التَّعْلِيم والوعظ والخطابة والإرشاد (ف) . ٤٦ - فقد التربية الدِّينِيَّة والأخلاقية (١) . ٤٧ - فقد قُوَّة الجمعيات وَثَمَرَة دوَام قِيَامهَا (١) . ٤٨ - فقد الْقُوَّة الْمَالِيَّة الاشتراكية بِسَبَب التهاون فِي الزَّكَاة (١) . ٤٩ - ترك الْأَعْمَال بِسَبَب ضعف الآمال (ف) . ٥٠ - إهمال طلب الْحُقُوق الْعَامَّة جبنا وخوفا من التخاذل (ف) . ٥١ - غَلَبَة التخلق بالتملق تزلفًا وصغارًا. ٥٢ - تَفْضِيل الإرتزاق بالجندية والخدم الأميرية على الصَّنَائِع (ف) . ٥٣ - توهم أَن علم الدّين قَائِم فِي العمائم وَفِي كل مَا سطر فِي كتاب (ف) . ٥٤ - معاداة الْعُلُوم الْعَالِيَة ارتياحًا للْجَهَالَة والسفالة (١) . ٥٥ - التباعد عَن المكاشفات والمفاوضات فِي الشئون الْعَامَّة (١) . ٥٦ - الذهول عَن تطرق الشّرك وشآمته (١) .

1 / 161