============================================================
حاولوا توثيق الروابط التجارية مع مليبار قبل الفي عام للميلاد،.
وكان العرب يفدون الى المليبار قبل عهد الاسكندر الاعظم بقرون عديدة، وكانت محصولاتها تصدر الى سواحل جنوب جزيرة العرب عبر الخليج العرب، ومن هناك كان التجار العرب ينقلونها الى "تدمره بسوريا، و" الاسكندرية" بمصر عن طريق الججاز. واما التجار الغربيون فكانوا يشترون تلك البضائع من هذه المدن ثم يصدرونها الى اسواق بلادهم، وكان العرب في السزمن القديم هم الوسطاء بين الهند وبين الروم واليونان في ميدان العلاقات التجارية، وجاء في العهد القديم ان سكان فلسطين كانوا يتاجرون مع المليبار في عهد داود وسليمان (عليهما السلام) وتحمل لغات المقاطعات الساحلية في جثوب الهند وغربها طابع التأثر من العربية، كما ان الخط البراهمي الذي طوره الهنود ليلائم مقتضيات لغاتهم، انما دخل في الهند سنة 800 قبل الميلاد على ما قاله بوهلر بواسطة التجار وقعت بين الطائفتين، حينثذ كشف ودروجي * عن تلك المؤامرة باللغة العربية، واجابه بدهشتر ايضأ بنف اللغة سليمان الندوي : عرب وهندكي تعلقات (باللغة الاوردية) : 11:
مخ ۳۶