../kraken_local/image-252.txt
فه الحروس ومشعة النقويس القد غلغلت النظر ، ما كنت أحسبك إلا من غير أولي الأربة) ان ريسول الله - صلى الله عليه وملم - يصحك من كلامه وين اذلك نقصا من عقله، فلما سمع منه ما سعع قال لنساعه (لا يدحتل اهيت عليكن)(4) وأمر أن يسير به إلى خاخ، فبقي هناك حنى قبض سول الله - صلى الله عليه وسلع - فلما ولي أبو بكر - رض - كلم فيه أبى أن يرده، قلما ولى عمر - رض - كلم فيه فلم يرد5، وقال. إن أيته بالمدينة ضربت عنقه، فلما ولى عتمان -رض - كلم فيه فأبي أن اده فقيل له إنه قد كبر وضعف واحتاج، فأذن له أن يدخل كل معة، فيسأل ويرجع إلى مكانه.
هذه رواية أهل الأخبار 2586 وخرجه مسلم عن عائشة مختصرا فقال فيه ان يدخل على أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - مخنث فكانوا ادونه من غير أولي الأرية، فدخل النبي - صلى الله عليه وسلم - اوما وهو عند بعض نسساته، وهو ينعت امرأة فقال. إذا أقيلت أقبلت اأريع وإذا آدبرت أدبرت بنمان، فقال النبي -صسلى الله علي وملم (لا أرى أن هذا يعرف ما ها هنا، لا يدخل عليكن) ، قال فحسبوه(5).
2587 زاد أبو داود في هذا الحديث (فأخرج وكان بالبيداء يدخل اكل جمعة يستطعم) قوله. فإنها مبتلة هيفاء، الميتلة: التامة الخلق الي لع يركب بعض لحمها بعضا، ولا يوصف الرجل بذلك، والهيقاء الطيقة البطن الضامرة الخصر ووالتعوع اللعوب الخسحوك، والنجلاء المتسعة العين.
4) ر هيث، تحريف 586 5) من فححب
ناپیژندل شوی مخ