../kraken_local/image-220.txt
قه الحروس ومنعة النقوس د علمت ببشسات صقسراء الأصل اني سأغفى اليوم ما أغنى زل وقال آخر(4): 483) ومعنى هذا الذي ذكره (أبو الفرج) أن المرأة الرقيةة البشرة والحيافية اللون تتلون(1) بتلون الهواء والهواء عند الطفسل اصفر باصفرار الشمس وينوضح بالغداة لبياضها، وهذا كله ميالغ في وصف المرأة بالصقساء والنعمة وليس منه ثيء على الحقيقة، على انه قد قيل بيت الأعنثى والرجز الذي بعده. إنه أراد أنها تمسي ردقة(11) وتفتسل بالغداة فتبيض ضحوتها لأجل ذلك.
وأنشد (أبو الفرج) في استحسان لون الصفرة لذي الرمة: ابيتساء في دغج صفراء في نعج كانها فضة قد مسهاذقب (484] وقال آخر.
تساع صقراء قد ننارها لونسان من فضسه وصن فش 485) وقال قيس بن الخطيم اهيفاء مثل الشمدس عند طلوعها في الخسن أو كذنوها ليغروب17 486] وقال أبو زبيد: اشربت لسون صفرة في بياض وهي في ذاك لدنة غيدا (9) المسيرة النبوية، ج 4، ص 112 [483) (10) ر تتلوي، خطأ (11) الردعة الماء والطين 485) أمالي المونضى، ح 2، ص 140، وديوان قيس من الخطيم، ص 57 رقم 2.
(212) رواية الديوان هرأيت 486 شعر أبي رسيد صص (تمعراء إسلاهيون) ، ص 578، رقم 224
ناپیژندل شوی مخ