افي الابكار والتيي المغازل، وأحنقت الهازل، وأضرعت الفتيق البانل اع إنها التي تقول: أنا أليس وأجلس فأطلب من يطلق ويحبس فصل له في المقامة المذكورة في تفضيل الثيب : أما التيب فالمطية المذلة، واللهنة المعجلة، والبغية المسهلة، والضاع المديرة، والفطنة المختيرة، تم إنها عجالة الراكب، وأنشوطة الخاطب، ونهزة المبارن عريكتها لينة، وعقلتها هينة، ودخلتها متبينة، وخدمتها مزينة.
وله فصل في ضد ذلك الهي فضالة المآكل، وتمالة المنهل(1)، واللباس المستبذل، والوعاع المستعمل، والذواقة المتطرفة، والخراجة المتصرفة، والوقاح المتسلطة ووالمحتكرة المتسخطة، ثم كلمتها (كنت وصرت) (وطالما بغي علي ففصرت) و(شبتان بين اليوم وأمس) واهيهات القمر من الشممس)(11).
اوإن كانت الحنانة البروك، والطماحة الهلوك، هي الغل القمل ل والجرح الذي لا يندمل.
اقوله في البكر. تم إن مؤنتها كبيرة ومعونتها يسيرة، وفي التيب: هي اجالة الراكب وأنشوطة الخاطب، إشارة إلى قول عمر - رض -: البكر كالبرة تطحن ثم تعجن نم تخبزتم تؤكل، والثيب عجالة الراكب تمر ووسويق. يشير بذلك إلى سهولة أمر التيب، وأن البكر تحتاج في اويجها واليناء بها إلى كلف شديدة، وكانت العرب يعر بها الراكب المستعجل قتعرض عليه النزول للقرى فيمتنع من ذلك لعجلته فتخرح اله ما تيسر قميأكله وهو راكب فذلك هو عجالة الراكب 444] وعلى قوله (وأما التيب فالمطية المذللة) اكي أبو الفرج في كتاب (الأغاني) قال كانت قضمل الشاعرة لرجل من النتاسين فماشتراها منه محمد بن (10) العبارة سماقطة من م (11) الشريثي أي القمر (444) الاعاني، ح 19، ص 258، الاماء التواعر، العقرة 31، وحدانق الأزاهر، ص 123 205
ناپیژندل شوی مخ