ق5 الحروس ومنة النقوس 2266 ققد جاء في الحديث صلاة بسواك خير من ألف صلاة قير مسسواك 22673 قال أبو الفرج في كتاب (النساء) اولم يكن في عهد رسول الله - - أكثر استعمالا للسواك من نسائه - - قالوا: وفي فم الإنمسان خصلتان من خصال السنة كلتاها مصلحة اله. السواك والمضمضة، وليس في الأرض دواء أبلغ في صح الإنسسان ونقاتهامن المضعضة، فإن الماءمباص وغيسال وجلاءوطهور 268) وجاء في الحديث (استاكوا عرضا) تحرزا مما يعرض للة ان التقلع إذا استيك طولا، وينبغي أن يستاك بخشب فيه قيض وورارة، وبسواك الاراك من أحسسن ما يساك يه لمن قصد فقاع الأسستان خاصة، ومن قحد مع ذلك صبغ اللتة أو التسقة فقشر أصول الجوز. وينبع السواك التخلسل وهو أيضا ضروري للأستان انه إن لم يخرج ما في تضاعيفها تغيرت رائحته وحدث فساد في أصولها، فينيغي أن يخرج ذلك من غير إلحاح 2269 ونهي عن التخلسل بالقصب وبالريحان، فأما القصب ووالحلفاء فقيل إن فيهما سعية تضر بالأسنان، وأما الريحان فلا أعلم علة النهي عنه 270] ولأيي الجوائز الواسطي (12) في السواك اقال الباخرزي في (دمية القصر) : أنشدنيه لنفسه، وهو أحسن ما ععنه في ذلك.
2266 كقف التهاء، ح 2، ص 33 1268 المصدر تفسه، ح 1، ص 133 - 134 2270 دهية القح، ج 1، ص 251 (12) أبو الحوائر الحسن بن علي الواسطي شاعر مدح الأمراء والاكابر توفي بحو سةة 43ه الدهية، ح1، ص 250- 255 رقم 140، المفتنلم، ح 8، ص 58، تاري عداد، ح 7، ص 392 ، والفوات ، ح 1، ص 249 - 350، رقم 124 134
ناپیژندل شوی مخ