(١) سبق الحديث عن هذا في (ص٢٥ - ٢٦).

(٢) انظر: ((حاشية الجمل على شرح المنهج)) (١١٨/١)، ولا شك أن تخصيص السواك بهذه الفائدة يحتاج إلى نقل شرعي، إلاَّ أن يكون كغيره من الطاعات التي من شأنها تحصيل البركة؛ لعموم الأدلة التي تدل على أن تقوى الله تعالى سبب لكل خير ورزق.

(٣) كذا في الأصل: ((ويبطىء)).

(٤) عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله ﷺ: ((عليكم بالسواك؛ فإنه مطهرة للفم مرضاة للرب، مفرحة للملائكة، يزيد في الحسنات، وهو من السنَّة، يجلو البصر، ويذهب الحَفَر، ويشد اللَّثَة، ويذهب البلغم، ويطيب الفم)).
أخرجه البيهقي في ((شعب الإِيمان)) (٢٧/٣) (٢٧٧٦)، وقال: ((تفرد به الخليل بن مرة وليس بالقوي في الحديث)) اهـ.

(٥) أي: رائحة الفم. انظر: ((القاموس المحيط)) (ص١٦١٩).

(٦) كذا في الأصل فيما يظهر.

(٧) ذكره ابن عابدين في ((حاشيته)) (٧٨/١)، ولكن يحتاج إلى نقل، والله أعلم.