«سنة، ثم السماء فوقها كذلك، حتى عد سبع سماوات، ثم فوق السماء السابعة بحر بين أسفله وأعلاه مثل ما بين سماء وسماء، ثم فوق ذلك ثمانية أوعال بين أظلافهم وركبهم مثل ما بين سماء إلى سماء، ثم على ظهورهم العرش، أسفله وأعلاه مثل ما بين سماء إلى سماء، ثم الله ﷿ فوق ذلك»، زاد أحمد: «وليس يخفى عليه شيء من أعمال بني آدم» .
وفي مسند الإمام أحمد من حديث أبي هريرة «أن رجلا أتى النبي ﷺ بجارية سوداء أعجمية، فقال: يا رسول الله، إن علي رقبة مؤمنة، فقال لها رسول الله ﷺ: "أين الله؟ " فأشارت بأصبعها السبابة إلى السماء، فقال لها: "من أنا؟ " فأشارت بأصبعها إلى»
1 / 44