تحفة المحبين والأصحاب

عبد الرحمن انصاري d. 1195 AH
158

تحفة المحبين والأصحاب

تحفة المحبين والأصحاب في معرفة ما للمدنيين من الأنساب

پوهندوی

محمد العرويسي المطوي

خپرندوی

المكتبة العتيقة

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٣٩٠ هـ - ١٩٧٠ م

د خپرونکي ځای

تونس

ژانرونه

نسب نامه
ويحي، وعبد الرحمان، وعليًا، وعائشة. وأمهم خديجة ابنة عبد الرحمان المالكي. وانحصر فيهم وقف بيت المالكي من هذه الحيثية. وأما أحمد فمولده في سنة ١١١٥ وصار خطيبًا وريسًا وتولى المشيخة. وتوفي سنة ١١٨٢. وأعقب من الأولاد: إبراهيم، وأحمد، وأبا بكر. وأمهم سلطانة بنت الخطيب أبي الفتح مغاربه. وأما إبراهيم فصار خطيبًا وريسًا، وهو موجود اليوم، وأعقب من أولاد محمدًا، وبنتًا بكرًا. وأما أحمد فتوفي شابًا ولم يتزوج في سنة ١١٧٧. وأما أبو بكر فصار ريسًا وخطيبًا، وهو موجود اليوم. وأما يحي بن إبراهيم فصار مفتي الحنابلة، وخطيبًا، وريسًا، وشيخ الرؤساء. توفي سنة ١١٩٣. وله أولاد منهم: عبد المحسن، وصار خطيبًا ريسًا. وتوفي سنة ١١٩٤. وله أخ أيضًا يسمى عمر صار ريسًا. وله أخوان غير موجودين. وأما عبد الرحمان فتوفي شابًا في سنة ١١٥٢. وباشر الرئاسة. وأما محمد سعيد بن محمد علي فكان رجلًا صالحًا مباركًا باشر الرئاسة. وتوفي سنة ١١٥٦ وأعقب من الأولاد: محمدًا أبا الفقراء، وجمال الدين. فأما محمد أبو الفقراء فكان رجلًا مباركًا. وصار فراشًا بالليل في المسجد النبوي. ويبيع ويشتري في دكانه في السوق. وله من الأولاد: محمد سعيد، وباشر الرئاسة وتزوج. وله أولاد.

1 / 171