تسعه تصورات عن وخت: وخت سفر تر واقعيت او تخیل پورې
تسعة تصورات عن الزمن: السفر عبر الزمن بين الحقيقة والخيال
ژانرونه
ليلي باجانو، موقع «ري أكشن» «يوسع جريبين نطاق بحثه ويستعرض معرفته الواسعة من خلال تضمين الكثير من المعلومات في كل فصل من فصول الكتاب ... إنه كتاب موجز، لكنه قد يلهم القراء ويدفعهم إلى مزيد من البحث.»
جايلز سبارو، مجلة «بي بي سكاي آت نايت»
شكر وتقدير
أوجه الشكر مجددا إلى جامعة ساسكس لاستمرارها في توفير المرافق والأدوات البحثية، التي من بينها مكان عمل مليء بالدفء والود والكثير من القهوة. إن اهتمامي بطبيعة الزمن والسفر عبره تعود إلى سنين طويلة، وقد قادني هذا الاهتمام إلى نقاشات مثمرة مع الكثير من الأصدقاء والزملاء، وهم أكثر من أن يسعهم المقام هنا، لكنني أود أن أخص بالذكر بول ديفيز من عالم العلوم، ودوجلاس آدامز من عالم الخيال. أما بقيتكم فتعرفون قدركم عندي!
«هيا، لنبدأ بربات الإلهام اللائي يبهجن بأغانيهن روح والدهن زيوس في جبل الأوليمب، يقصصن ما يجري الآن، وما سيجري، وما صار آنفا.»
هسيود، في قصيدته «ثيوجونيا» «إلى تساؤلات الرجال يعود سبب تفلسفهم الآن وتفلسفهم من قبل؛ إذ تساءلوا أولا حول الصعوبات الجلية، ثم تقدموا شيئا فشيئا وتحدثوا عن صعوبات أمور أعظم، مثل ظواهر القمر والشمس والنجوم ونشأة الكون.»
أرسطو، من كتاب «ما وراء الطبيعة»
تمهيد
تأمل في مصادر الإلهام
استهوتني مسألة السفر عبر الزمن منذ بدأت القراءة؛ كنت سأقول منذ بدأت القراءة عن الخيال العلمي، لكن بعض ذكريات قراءاتي الأولى تتمحور حول جول فيرن (عشرون ألف فرسخ تحت الماء) وإتش جي ويلز (آلة الزمن)، تبعهما سريعا أي شيء وكل شيء بقلم آرثر سي كلارك وإسحاق أسيموف، مع جرعات شهرية من مجلة «أستوندينج»
ناپیژندل شوی مخ