328

د قرآن غريب تفسیر تبیان

التبيان تفسير غريب القرآن

ایډیټر

د ضاحي عبد الباقي محمد

خپرندوی

دار الغرب الإسلامي

شمېره چاپونه

الأولى

د چاپ کال

١٤٢٣ هـ

د خپرونکي ځای

بيروت

٥- بَلْ رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ [١٤]: أي غلب «١» على قلوبهم كسب الذّنوب كما ترين الخمر على عقل السّكران. ويقال: ران عليه النّعاس، وران به: إذا غلب عليه.
٦- لَفِي عِلِّيِّينَ [١٨]: أي في السّماء السابعة.
٧- كِتابٌ مَرْقُومٌ [٢٠]: أي مكتوب [زه] أو مختوم، بلغة حمير «٢» .
٨- نَضْرَةَ النَّعِيمِ [٢٤]: بريق النّعيم ونداه، ومنه وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناضِرَةٌ «٣»: أي مشرقة.
٩- رَحِيقٍ [٢٥] الرّحيق: الخالص من الشّراب. ويقال: العتيق من الشراب.
١٠- مَخْتُومٍ [٢٥]: له ختام، أي عاقبة ريح كما قال ﷿.
١١- خِتامُهُ مِسْكٌ [٢٦]: أي آخر طعمه وعاقبته إذا شرب أن يوجد في آخره طعم المسك ورائحته، يقال للعطّار إذا اشتري منه الطّيب: اجعل خاتمه مسكا.
١٢- مِنْ تَسْنِيمٍ [٢٧] يقال: هو أرفع شراب أهل الجنّة. ويقال: تسنيم:
عين تجري من فوقهم تسنّمهم في منازلهم تنزل عليهم من عال، يقال: تسنّم الفحل الناقة إذا علاها.
١٣- ثُوِّبَ الْكُفَّارُ [٣٦]: أي جوزوا.

(١) في الأصل: «غلف»، والمثبت من النزهة ٩٩.
(٢) غريب القرآن لابن عباس ٧٣.
(٣) سورة القيامة، الآية ٢٢.

1 / 339