ما استخرجه الاسکندر الافروديسي من کتاب ارسطوطالیس المسمی ثولوجیا و معناه الکلام في الربوبیت

يحيى بن البطريق d. 200 AH
15

ما استخرجه الاسکندر الافروديسي من کتاب ارسطوطالیس المسمی ثولوجیا و معناه الکلام في الربوبیت

ما استخرجه الاسكندر الأفروديسي من كتاب¶ أرسطوطاليس¶ المسمى ثولوجيا ومعناه الكلام في الربوبية

ژانرونه

[chapter 9: 21] فصل فى إثبات ذلك أيضا وفى العلة الأولى

كل شرح ومرتبة إنما يبدأ من واحد ويأتى إلى كثرة ملائمة لذلك الواحد، وكل شرح ومرتبة ذات كثرة فهى صاعدة مرتقية إلى واحد.

ونقول أيضا إن الواحد هو بدء ومخرج للكثرة الملائمة له. فلذلك صار للكثرة نظم واحد وشرح واحد، فإن لم يكن الواحد مثمرا لم تكن كثرة ولا شرح البتة.

مخ ۱۹