وفي رواية: «فإنما هي بضعة مني يريبني ما أرابها، ويؤذيني ما آذاها»، «وأنا أتخوف أن تفتن في دينها».
وللحاكم عن سويد بن غفلة قال: «خطب علي بنت أبي جهل، فاستشار النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أعن حسبها تسألني؟ فقال: لا، ولكن أتأمرني بها؟ قال: لا، فاطمة مضغة مني، ولا أحسب إلا أنها تحزن أو تجزع، فقال علي: لا آتي شيئا تكرهه».
مخ ۴۷