قَالَ أَبُو حَاتِم نِسْبَة رَسُول اللَّهِ ﷺ تصح إِلَى عدنان وَمَا وَرَاء عدنان فَلَيْسَ عِنْدِي فِيهِ شَيْء صَحِيح أعْتَمد عَلَيْهِ غير أَنِّي أذكر اخْتلَافهمْ فِيهِ بَعضهم لبَعض من لَيْسَ ذَلِك من صناعته فَهُوَ ﷺ مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه بْن عَبْد الْمطلب وَاسم عَبْد الْمطلب شيبَة بْن هَاشم وَاسم هَاشم عَمْرو بْن عَبْد منَاف الْمُغيرَة بْن قصي زيد بْن كلاب وَهُوَ الْمُهَذّب بْن مرّة بْن كَعْب بْن لؤَي بْن غَالب بْن فهر بْن مَالك بْن النَّضر وَهُوَ قُرَيْش بْن كنَانَة بْن خزيعة بْن مدركة إلْيَاس بْن مُضر بْن نزار بْن معد بْن عدنان إِلَى هُنَا لَيْسَ بَين النسابة خلاف فِيهِ وَمن عدنان هم مُخْتَلفُونَ فِيهِ إِلَى إِبْرَاهِيم
1 / 22