83

The Treasure of the Hereafter in Explaining Al-Mujtaba

ذخيرة العقبى في شرح المجتبى

خپرندوی

دار المعراج الدولية للنشر (جـ ١ - ٥)

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٦ - ١٤٢٤ هـ

د خپرونکي ځای

دار آل بروم للنشر والتوزيع (جـ ٦ - ٤٠)

ژانرونه

* وفيما ذهب إليه من المسمى بأصح الأسانيد، وإن خالفه في نفس التراجم، فقال: إن أصح الأسانيد: ما رواه ابن شهاب، عن زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، عن أبيه، عن جده ٣/ ٢٠٥ - ٢٠٦. وأيوب السختياني، عن محمَّد بن سيرين، عن عَبيدَة السَّلماني، عن علي. وذكر تمام أربع تراجم. وزاحم مسلمًا في كثير مما اعتنى به معهما. * كالإشارة لصاحب اللفظ ممن يُورد المتن عنهم، أو عنهما ١/ ٤٤. وربما يقول: لفظ فلان كذا، ولفظ الآخر كذا. ومنه: ما رواه من طريق حجاج، ورَوْح كلاهما عن ابن جريج، وساق حديث "من شكّ في صلاته فليسجد سجدتين" قال حجاج: "بعد ما يُسَلّم" وقال رَوْح: "وهو جالس" ٣/ ٣٠. * وكذا في الصيغة. كقوله: "أخبرني الحسن بن إسماعيل، وأيوب بن محمَّد قالا: حدثنا حجاج بن محمَّد"، قال أيوب: حدثنا، وقال حسن: أخبرني شُعبة" ١/ ٢٨٣. * وكون ما اقتصر عليه بعضَ متن ما كمّله كأنّه للخروج من عهدة المخالف في المسألة بقوله: "مختصر" ١/ ١١٠، أو نحو ذلك. وقد يقول -مع ذلك إذا كان عن جماعة-: "وبعضهم يزيد على بعض في الحديث" ٣/ ٦٥. * وبيان ما عند الراويين من (النبي) و(الرسول): كروايته لحديث عن إبراهيم بن الحسن، وعبد الرحمن بن محمَّد

1 / 83