The Remembrance, Supplication, and Healing Through Ruqyah from the Qur'an and Sunnah - Edited by Yasser Fathy

Sa'id bin Wahf al-Qahtani d. 1440 AH
74

The Remembrance, Supplication, and Healing Through Ruqyah from the Qur'an and Sunnah - Edited by Yasser Fathy

الذكر والدعاء والعلاج بالرقى من الكتاب والسنة - ت ياسر فتحي

خپرندوی

بدون (توزيع الجريسي)

د ایډیشن شمېره

الثالثة

د چاپ کال

١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م

ژانرونه

٢ - فضل الذكر بَعْدَ الاستيقاظ من النوم ٤٥ - عَنْ أبي هريرة ﵁؛ أن رسول الله ﷺ قَالَ: «يَعْقِدُ الشَّيْطَانُ عَلَى قَافِيَةِ رَأْسٍ أَحَدِكُمْ إِذَا هُوَ نَامَ ثَلَاثَ عُقَدٍ، يَضْرِبُ عَلَى مَكَانِ كُلِّ عُقْدِةٍ: عَلَيْكَ ليْلٌ طَوِيلٌ فَارْقُدْ. فَإِنِ اسْتَيْقظَ فَذَكَرَ اللهَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فَإِنْ تَوَضَّأَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فَإِنْ صَلَّى انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فَأَصْبَحَ نَشِطيًا طَيِّبَ النَّفْسِ، وَإِلَاّ أَصْبَحَ خَبِيثَ النَّفَسِ كَسْلَانَ» (^١). ٣ - دعاء لبس الثوب أَوْ العمامة أَوْ نحوهما ٤٦ - عَنْ معاذ بن أنس الجهني ﵁؛ أن رسول الله ﷺ قَالَ: «مَنْ أَكَلَ طَعَامًا ثُمَّ قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَطْعَمَنِي هَذَا الطَّعَامَ

(^١) متفق على صحته: أخرجه البخاري في ١٩ - ك التهجد، ١٢ - ب عقد الشيطان على قافية الرأس إذا لم يصل بالليل، (١١٤٢). وفي ٥٩ - ك بدء الخلق، ١١ - ب صفة إبليس وجنوده، (٣٢٦٩). ومسلم في ٦ - ك صلاة المسافرين، ٢٨ - ب ما روى فيمن نام الليل أجمع حتى أصبح، (٧٧٦ - ١/ ٥٣٨). وأبو عوانة (٢/ ٢٩٥ و٢٩٦). ومالك في الموطأ، ٩ - قصر الصلاة في السفر، ٢٥ - ب جامع الترعيب في الصلاة، (٩٥). وأبو داود في ك الصلاة، ٣٠٨ - ب قيام الليل، (١٣٠٦). والنسائي في ٢٠ - ك قيام الليل، ٥٠ - ب الترغيب في قيام الليل، (١٦٠٦ - ٣/ ٢٠٤). وابن ماجة في ٥ - ك إقامة الصلاة، ١٧٤ - ب ما جاء في قيام الليل، (١٣٢٩). وفيه «بحبل فيه ثلاث عقد «وآخره «فيصبح نشيطًا طيب النفس قد أصاب خيرًا، وإن لم يفعل أصبح كِسلًا خبيث النفس لم يصب خيرًا «وإسناده صحيح على شرط الشيخيخين. وابن خزيمة (٢/ ١٧٤ و١٧٥) (١١٣١ و١١٣٢). والطحاوي في المشكل (١/ ١٤٥). والبيهقي (٢/ ٥٠١) و(٣/ ١٥). وأحمد (٢/ ٢٤٣ و٢٥٣ و٤٩٧). والحمدي (٩٦٠). وابن نصر في قيام الليل (مختصرة ص ١٠٣). - وفي الباب: - عن جابر بن عبد الله] أحمد (٣/ ٣١٥). ابن خزيمة (١١٣٣)]. - وعقبة بن عامر] أحمد (٤/ ١٥٩ و٢٠١). والطبراني في الكبير (١٧/ ٨٤٣)]. - وانظر مجمع الزوائد (١/ ٢٢٤) و(٢/ ٢٦٢).

1 / 76