وهي اختيار سفيان الثوري (١) والأوزاعي (٢)، ومسلم بن يسار (٣)، وأحمد في رواية، اختارها القاضي أبو يعلى، وابن عقيل (٤).
الصيغة السادسة: أعوذ بالله العظيم، وبوجهه الكريم، وسلطانه القديم، من الشيطان الرجيم
لما رواه عبد الله بن عمرو بن العاص ﵄ عن النبي ﷺ أنه كان إذا دخل المسجد قال: «أعوذ بالله العظيم، وبوجهه الكريم، وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم» (٥).
وهناك صيغ أخرى رويت عن بعض القراء، وبعض أهل العلم.
منها: أعوذ بالله العظيم، من الشيطان الرجيم (٦).
ومنها: أعوذ بالله العظيم، السميع العليم، من الشيطان الرجيم (٧).
ومنها: أعوذ بالله العظيم، من الشيطان الرجيم، إن الله هو السميع