The Origin of the Word 'Shatir'
أصل كلمة «شاطر»
ژانرونه
الصريفيني (ت ٦٤١ هـ) في «المنتخب من كتاب السياق لتاريخ نيسابور»، وابن الشعار الموصلي (ت ٦٥٤ هـ) في «قلائد الجمان» (٢/ ٣٣٧).
والقاضي عياض (٥٤٤ هـ) نقلًا عن غيره كما في «ترتيب المدارك» (٨/ ٥٤).
وصف الذهبي (ت ٧٤٨ هـ) في «سير أعلام النبلاء» (٢/ ٤٩٨) الصحابي ابن الصحابي: أسامة بن زيد ﵄ بأنه شاطر شجاع! ! [[تُراجع الأصول الخطية للتأكد]]
وورد بمعنى المدح أيضًا في: «سير أعلام النبلاء» (٤/ ٥٠٠)، «تاريخ الإسلام» للذهبي (١٥/ ٧٠٢)، «الضوء اللامع» للسخاوي (١١/ ١٠١)، «نهاية المحتاج» للرملي (ت ١٠٠٤ هـ) (٨/ ١٠١).
في «طبقات الصوفية» لأبي عبد الرحمن السلمي (ت ٤١٢ هـ) (ص ١٤٩): (قال وسئل رويم عن الشاطر؟ فقال: من شطرت نفسه عن الباطل).
قال القرطبي (ت ٦٧١ هـ) في «تفسيره» (٢/ ١٥٩): (فأما الشاطر من الرجال فلأنه قد أخذ في نحو غير الاستواء، وهو الذي أعيا أهله خبثًا، وقد شطر وشطُر - بالضم - شطَارة فيهما.
وسئل بعضهم عن الشاطر، فقال: هو مَن أخذ في البعد عما نهى الله عنه).
1 / 15