130

The Lesser Art of Virtue and The Greater Art of Virtue

الأدب الصغير والأدب الكبير

خپرندوی

دار صادر

د خپرونکي ځای

بيروت

ژانرونه

الأدب الكبير بسم الله الرحمن الرحيم. . . . . . ٦٣ يا طالب الأدب. . . . . . . . ٦٥ في السلطان إذا ابتليت بالسلطان تعوذ بالعلماء. . . . ٦٨ ما يحتاج إليه الوالي من أمر الدنيا. . . . . ٧٩ إياك وحب المدح. . . . . . . ٦٩ ماذا على المبتلى بصحبة السلطان ما ينبغي للسلطان نحو رعيته. . . . ٧٠ وصبحة الوالي. . . . . . . . ٨٠ مباشرة الصغير تضيع الكبير. . . . ٧١ لا تسأل السلطان، ولا تتدلل عليه. . . . ٨٣ إياك والإفراط في الغضب. . . . . ٧٢ احذر سخط السلطان، واخضع له. . . . ٨٥ الملك ثلاثة. . . . . . . ٧٣ الكذب يبطل الحق، ويرد الصدق. . . . . ٨٨ الاعتدال في الكلام والسلام. . . . ٧٤ لا تجب إلا إذا سئلت، وأحسن بأي شيء تكون الثقة. . . . . . ٧٥ الإصغاء. . . . . . . . . ٨٨ تجنب الغضب والكذب. . . . ٧٥ رفق الوزير بنظرائه. . . . . . . ٩٠ التفويض إلى الكفاءة. . . . . ٧٦ لكل أليف وجليس. . . . . . . ٩١ ما يزين الجور ويحمل على الباطل. . . ٧٦ احتمل ما خالفك من رأي السلطان. . . . ٩٣ تفقد الوالي لرعيته وتجنبه الحسد. . . ٧٧ تصحيح النصيحة للسلطان. . . . . . ٩٤ كيف يكسد الفجور والدناءة. . . . ٧٩ الطاعة للملوك. . . . . . . . ٩٥ في الأصدقاء ابذل لصديقك دمك ومالك. . . . ٩٨ تمام إصابة الرأي والقول. . . . . . ٩٩ لا تنتحل رأي غيرك. . . . . ٩٨ لا تخلط الجد بالهزل. . . . . . ١٠٠

1 / 138