199

The Impugned by Ibn Hibban

المجروحين لابن حبان ت زايد

پوهندوی

محمود إبراهيم زايد

خپرندوی

دار الوعي

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٣٩٦ هـ

د خپرونکي ځای

حلب

ژانرونه

• رَاشد بْن معبد الوَاسِطِيّ شيخ يروي عَن أنس بن مَالك روى عَنْهُ زَيْد بْن حبَان عَن أَنَس أَشْيَاء مَوْضُوعَة لَا أصُول لَهَا يشْهد من لَيْسَ الْعلم صناعته أَنَّهَا مَوْضُوعَة يكثر ذكرهَا
• رشيد الهجري يَرْوِي عَن أَبِيهِ عداده فِي أهل الْكُوفَة كَانَ يُؤمن بالرجعة قَالَ الشَّعْبِي دخلت عَلَيْهِ يَوْمًا فَقَالَ خرجت حَاجا فَقُلْتُ لأعهدن بأمير الْمُؤْمِنيِنَ عهدا فَأتيت بَيْت عَلِي ﵇ فَقُلْتُ لإِنْسَان اسْتَأْذن لي عَلَى أمِير الْمُؤْمِنيِنَ قَالَ أوليس قَدْ مَات قُلْت قَدْ مَات فِيكُم وَالله إِنَّه ليتنفس الْآن تنفس الْحَيّ فَقَالَ أما إِذْ عرفت سر آل مُحَمَّد فَادْخُلْ قَالَ فَدخلت عَلَى أمِير الْمُؤْمِنيِنَ وأنبأنبي بأَشْيَاء تكون فَقَالَ لَهُ الشَّعْبِي إِن كنت كَاذِبًا فلعنك اللَّه وَبلغ الْخَبَر زيادا فَبعث إِلَى رشيد الهجري فَقطع لِسَانه وصلبه عَلَى بَاب دَار عَمْرو بْن حُرَيْث سَمِعت مُحَمَّد بْن مَحْمُود يَقُول سَمِعت الدِّرَامِي يَقُولُ سَأَلْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ عَن رشيد الهجري عَن أَبِيهِ فَقَالَ لَيْسَ برشيد وَلَا أَبوهُ ثَنَا مَكْحُولٌ سَمِعْتُ جَعْفَرَ بْنَ أَبَانٍ يَقُولُ قُلْتُ لِيَحْيَى بْنِ مَعِينٍ رُشَيْدٍ الْهَجَرِيُّ قَالَ لَيْسَ بِشَيْءٍ
• روح بْن غطيف بْن أَبِي سُفْيَان الثَّقَفِيّ يَرْوِي عَن الزُّهْرِيّ وَعمر بْن مُصْعَب روى عَنْهُ الْقَاسِم بْن الْوَلِيد وَمُحَمّد بْن ربيعَة كَانَ يَرْوِي الموضوعات عَن الثِّقَات لَا تحل كِتَابَة حَدِيثه وَلَا الرِّوَايَة عَنْهُ وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ تُعَادُ الصَّلاةِ مِنْ قَدْرِ الدِّرْهَمِ مِنَ الدَّمِ حَدَّثَنَاهُ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا مُجَاهِدُ بْنُ مُوسَى ثَنَا الْقَاسِم بن مَالك عَنهُ

1 / 298