The Impugned by Ibn Hibban
المجروحين لابن حبان ت زايد
پوهندوی
محمود إبراهيم زايد
خپرندوی
دار الوعي
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٣٩٦ هـ
د خپرونکي ځای
حلب
ژانرونه
من الثِّقَات وضعا لَا تحل كِتَابَة حَدِيثه إِلَى عَلَى جِهَة التَّعَجُّب كذبه أَحْمَد بْن حَنْبَل ﵀ رَوَى عَن هِشَام عنأبيه عَنْ عَائِشَةَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ أَكْثَرُ الْحَيْضِ عَشَرَةَ وَأَقَلُّهُ ثَلاثَةٌ وَرَوَى عَنْ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ أَرْبَعٌ لَا يَشَبَعْنَ مِنْ أَرْبَعٍ أَرْضٌ مِنْ مَطَرٍ وَعَيْنٌ مِنْ نَظَرٍ وَأُنْثَى مِنْ ذَكَرٍ وَطَالِبُ عِلْمٍ مِنْ عِلْمٍ وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِذا ادَّهَنَ بِدُهْنٍ جَعَلَ فِي رَاحَتِهِ الْيُسْر وَبَدَأَ بحاجبيه شَارِبِهِ ثُمَّ لِحْيَتِهِ ثُمَّ رَأْسِهِ وَمَا يُشْبِهُ هَذَا مِمَّا يَكْثُرُ ذِكْرُهُ إِذَا سَمِعَهُ مَنْ لَيْسَ الْحَدِيثُ صِنَاعَتَهُ اتَّهَمَهُ بِالْوَضْعِ وَرَوَى عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ وَقَّتَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ لِلنُّفَسَاءِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا إِلا أَنْ تَرَى الطُّهْرَ قَبْلَ ذَلِكَ فتغسل وَتُصَلِّيَ وَلا يَقْرَبْهَا زَوْجُهَا فِي الأَرْبَعِينَ وَرَوَى عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ السَّخَاءُ شَجَرَةٌ فِي الْجَنَّةِ أَغْصَانُهَا فِي الدُّنْيَا فَمَنْ تَعَلَّقَ بِغُصْنٍ مِنْهَا قَادَهُ ذَلِكَ الْغُصْنُ إِلَى الْجَنَّةِ وَالْبُخْلُ شَجَرَةٌ فِي النَّارِ أَغْصَانُهَا فِي الدُّنْيَا فَمَنْ تَعَلَّقَ بِغُصْنٍ مِنْهَا قادء ذَلِكَ الْغُصْنُ إِلَى النَّارِ حَدَّثَنَا بِهَذَيْنِ الْحَدِيثَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ عِيسَى بْنِ الْمُنْتَصِرِ بِكَفَرْ سَاتَ الْبَرِيدِ أنبأ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبَّادٍ الأُرْسُوفِيُّ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عُلْوَانَ فِي نُسْخَةٍ كَتَبْنَاهَا عَنْهُ بِهَذَا الإِسْنَادِ وَرَوَى عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِذَا دَخَلَ الْخَلاءَ ثُمَّ خَرَجَ دَخَلْتُ بَعْدَهُ فَلا أَرَى شَيْئًا إِلا أَنِّي أَجِدُ رِيحَ الطِّيبِ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لَهُ فَقَالَ يَا عَائِشَة أما
1 / 245