41

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

پوهندوی

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

خپرندوی

دار الكتب العلمية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

د خپرونکي ځای

بيروت - لبنان

ژانرونه

وقوله (^١): وَزَادَ فِي التَّوْضِيحِ فِعْلَ اسْتِثْنًا ... كَنَحْوِ "قَامُوا مَا عَدَا المُثَنَّى" وقوله (^٢): وَفِي الصَّحَاحِ الجَوْهَرِيُّ صَرَّحَا ... بِذَا وَلَكِنْ غَيْرُهُ قَدْ صَحَّحَا وقوله (^٣): وَفِيهِ بِالوِفَاقِ وَالعُكُوسِ ... تِسْعُ لُغَاتٍ هِيَ فِي القَامُوس وقوله (^٤): وَغَيْرُ ذَا كَمَا أَتَى فِي التَّذْكِرَه ... مُوضَحَةً أَلْفَاظُهُ مُحَرَّرَه وقوله (^٥): "عِهْ"، "لَمْ يَعِهْ" وَابْنُ هِشَامٍ وَافَقَا ... نَاظِمَهَا فِي شَرْحِ قَطْرٍ مُطْلَقَا من جميل هذا الشرح أنه يذكر تنبيهات وفوائد ونكات ولطائف وتفريعات، ومن تلك التنبيهات نورد قوله (^٦): تَنْبِيهٌ: اعْلَمْ أَنَّ هَذَا الحُكْمَا ... مَا خَصَّ "حَبَّ" بَلْ يَكُونُ مِمَّا صِيغَ عَلَى "فَعُلَ" إِنْ دَلَّ عَلَى ... مَدْحٍ أَوِ الذَّمِّ وَفِيهِ دَخَلَا وقوله (^٧): تَنْبِيهٌ: البَدَلُ مَعْ مَا سَبَقَهْ ... فَرْدًا وَتَذْكِيرًا وَضِدًّا وَافَقَهْ فِي غَيْرِ بَعْضٍ وَلَهُ قَدْ وَافَقَا ... فِي أَوْجُهِ الإِعْرَابِ أَيْضًا مُطْلَقَا

(^١) انظر: البيت ١١٥٧. (^٢) انظر: البيت ٤٥٠٣. (^٣) انظر: البيت ٧٦٣٩. (^٤) انظر: البيت ٨٠٣. (^٥) انظر: البيت ٨٨٣٨. (^٦) انظر: البيت ٥١٢٩ وما بعده. (^٧) انظر: البيت ٥٩٠٩ وما بعده.

1 / 43