32

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

پوهندوی

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

خپرندوی

دار الكتب العلمية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

د خپرونکي ځای

بيروت - لبنان

ژانرونه

وقوله (^١): فَاجْرُرْ بِـ"حَتِّى" وَبِوَاوٍ ظَاهِرَا ... وَالكَافِ إِلَّا مَا يَجِيءُ نَادِرَا وقوله (^٢): وَالوَصْفُ لَا يُجْمَعُ ذَا الجَمْعَ سِوَى ... مَا جَاءَ نَادِرًا لَهُ العَدْلُ رَوَى ١٥ - التنبيه على الأولى من ذلك قوله (^٣): "أُولَئِكَ الأَيَّامِ" وَالمَدُّ هُنَا ... أَوْلَى مِنَ القَصْرِ وَمَعْهُ ذُو بِنَا وقوله (^٤): وَالثَّانِ أَوْلَى عَمَلًا لِقُرْبِهِ ... وَسِيبَوَيْهِ هُوَ قَائِلٌ بِه وقوله (^٥): لَهُ فَجَازَ الفَتْحُ وَالكَسْرُ لِحَا ... لِذَاكَ وَالأَوْلَى لَهَا أَنْ يُفْتَحَا ١٦ - التنبيه على الضعيف من ذلك قوله (^٦): وَقِيلَ سُوِّيَا وَقِيلَ غَيْرُ ذَا ... وَهْوَ ضَعِيفٌ فَلِهَذَا نُبِذَا وقوله (^٧): كَنَحْوِ "حِثِّيثَى" وَكَـ"الخِلِّيفَى" ... وَمَدُّ "خِصِّيصَاءَ" جَا ضَعِيفَا

(^١) انظر: البيت ٤١١٩. (^٢) انظر: البيت ٨١٠٨. (^٣) انظر: البيت ١٤٨٠. (^٤) انظر: البيت ٣٣٠٨. (^٥) انظر: البيت ٣٧٩٥. (^٦) انظر: البيت ٣٣١٢. (^٧) انظر: البيت ٧٦٣٦.

1 / 34