27

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

پوهندوی

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

خپرندوی

دار الكتب العلمية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

د خپرونکي ځای

بيروت - لبنان

ژانرونه

وقوله (^١):
وَوَاقِفًا زِدْ هَاءَ سَكْتٍ إِنْ تُرِدْ ... مِنْ بَعْدِ نَحْوِ أَلِفٍ وَلَا تَزِدْ
فِي الوَصْلِ فِي غَيْرِ اضْطِرَارٍ فَاكْسِرِ ... وَاضْمُمُ إِذَنْ وَذَا عَلَى المُشْتَهِر
وقوله (^٢):
وَقِيلَ "أَوْلٌ" وَعَلَى المَشْهُورِ ... يَجُوزُ أَنْ يُضَافَ لِلضَّمِير
وقوله (^٣):
وَبَدَلُ الضَّمِيرِ مِنْ ضَمِيرِ ... وَظَاهِرٍ يُمْنَعُ فِي المَشْهُور
وقوله (^٤):
وَأَعْمِلِ المُهْمَلِ فِي ضَمِيرِ ... مَا قَدْ تَنَازَعَاهُ فِي المَشْهُور
٤ - التنبيه على الأشهر
ومن ذلك قوله (^٥):
وَالجَمْعُ بِالعَكْسِ أَتَى فَالأَشْهَرُ ... يُعَلُّ وَالتَّصْحِيحُ فِيهِ يَنْدُرُ
وقال (^٦):
يُقَالُ "نِعْمَ"، "بِئْسَ" وَهْوَ أَشْهَرُ ... وَأَصْلُهُ "نَعِمْ"، "بَئِسْ" قَدْ ذَكَرُوا
وقال (^٧):
ثُمَّ هُمُا مُبْتَدَآنِ الخَبَرُ ... مَا جَاءَ مِنْ بَعْدِهِمَا ذَا الأَشْهَرُ

(^١) انظر: البيت ٦١٨٤ وما بعده.
(^٢) انظر: البيت ١٤٤.
(^٣) انظر: البيت ٥٨٨٧.
(^٤) انظر: البيت ٣٣١٥.
(^٥) انظر: البيت ٩٧٤٨.
(^٦) انظر: البيت ٥٠٥٠.
(^٧) انظر: البيت ٤٢٢٨.

1 / 29