The Crown: Comprehensive Collection of the Prophet's Hadiths
التاج الجامع للأصول في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم
خپرندوی
دار إحياء الكتب العربية
د ایډیشن شمېره
الثالثة
د چاپ کال
١٣٨١ - ١٣٨٢ هـ = ١٩٦١ - ١٩٦٢ م
د خپرونکي ځای
مصر
ژانرونه
(^١) قال تعالى: وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا. (^٢) هي الأكل من الشجرة فأكلا منها فبدت لها سوآتهما. (^٣) بيان. (^٤) بمناجاته وبكلامه. (^٥) أي قدره وكتبه عليَّ قبل خلقى وحينئذ لا بد من عمله. (^٦) إذا أطلق عبد الله فالمراد به ابن مسعود. (^٧) الصادق في قوله وفعله. المصدوق الذي يصدقه الله والمؤمنون. (^٨) أي مادة خلقه. (^٩) أي منيًّا لا يتغير عن حاله. (^١٠) أي قطعة دم جامدة. (^١١) أي أربعين يومًا. (^١٢) أي قطعة لحم قدر اللقمة التي تمضغ. (^١٣) أي ثم بعد مكثه أربعين يوما منيًّا ومثلها علقة ومثلها مضغة ينفخ فيه الملك الروح بأمر الله، قال الله تعالى: ﴿ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ﴾ أي بنفخ الروح فيه. (^١٤) أي الملك بكتابة أربعة أمور. (^١٥) أي قدره. (^١٦) عمره في دنياه. (^١٧) في أي شيء. (^١٨) أي ما قدره الله له منهما في الأزل، فتكتب هذه الأمور وهو في بطن أمه في كتاب خاص به. (^١٩) كناية عن قربه منها جدا. (^٢٠) أي يغلب عليه.
1 / 37