عمي إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن طَلْحَة مَا أحد أَحَق بكرامتي وصلتي من رجل خرج من بَيته يرغب بِنَفسِهِ عَن عَن النَّاس فيكرمني بِنَفسِهِ حَتَّى يأتيني ٠ // إِسْنَاده صَحِيح
٤٨ - حَدثنَا أَبُو الطّيب أَحْمد بن عَليّ بن أبي صَالح الصَّابُونِي قِرَاءَة أَنا عَليّ بن يَعْقُوب بن السّري أَنا الْحسن بن مُحَمَّد بن الْحسن السكونِي إجَازَة حَدثنِي ابْن الْمَرْزُبَان حَدثنِي عبد الله بن مُحَمَّد نَا الْحُسَيْن بن عبد الرَّحْمَن حَدثنِي شيخ من باهلة قَالَ كَانَ مسلمة بن عبد الْملك إِذا كثر عَلَيْهِ أَصْحَاب الْحَوَائِج وَخَافَ أَن يضجر قَالَ لآذنه إيذن لجلسائي فَيَأْذَن لَهُم فيفنن ويفننون فِي مجَالِس النَّاس ومروآتهم فيطرب لَهَا ويهتاج عَلَيْهَا ويصيبه مَا يُصِيب صَاحب الشَّرَاب فَيَقُول لحاجبه إيذن لأَصْحَاب الْحَوَائِج فَلَا يبْقى أحد إِلَّا قضيت حَاجته
1 / 84