صلى الله عليه وسلم ، وتخميس على بائية أبيه وهمزيته، ومن شعره قوله:
يا سائرا نحو بان الحي والأسل
سلم على سادة الأوطان ثم قل
ما زلت في بعدكم كالنار في شعل
والأرض في كسل والماء في ملل
أريد لمحة وصل استضيء بها
في ظلمة الهجر ضاقت دونها حيلي
إني صليت على أنس وتذكرة
لأهل ودي وخلق المرء لم يحل
فلا أزال بأبكاري أسائركم
ناپیژندل شوی مخ