ټبت
المجلد الأول من ثبت عمر بن أحمد بن علي الشماع - مخطوط
ژانرونه
(177) -[-10] وبالإسناد أنا محمد بن أحمد بن محبوب، حدثنا الفضل بن عبد الجبار، ثنا النضر بن شميل، ثنا شعبة، عن سماك بن حرب، عن إبراهيم، عن خاله الأسود، عن عبد الله، أن رجلا دخل مع امرأة حشا بالمدينة فأصاب منها ما دون الجماع، فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فكأنه لم يقل شيئا، فنزلت هذه الآية: {أقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إلى: الذاكرين}.ورواه علي بن نصر وغيره عن شعبة الشيخ الثامن أخبرنا أبي، رحمه الله، أنا محمود بن عبد المنعم التميمي، أنا علي بن المسلم الفقيه، أنا أحمد بن عبد الواحد بن أبي الجرير، قال: أنا جدي أبو بكر محمد بن أحمد بن عثمان السلمي، حدثنا أبو بكر محمد بن جعفر الخرائطي، ثنا أحمد بن بديل، ثنا المحاربي، ثنا ابن أبي خالد، عن أبي عمرو الشيباني، قال: بلغنا أن موسى عليه السلام سأل ربه، فقال: أي عبادك أغنى؟ قال: أقنعهم بما أعطيته، قال: فأيهم أعدل؟ قال: من أنصف من نفسه الشيخ التاسع (178) -[-10] أخبرنا الفقيه أبو سلمان عبد الرحمن بن الحافظ عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي، قراءة عليه في سنة 634، أنا أبو القاسم هبة الله بن علي الأنصاري، أنا أبو صادق مرشد بن يحيى بن القاسم المديني، أنا أبو الحسن علي بن عمر بن حمصة الحراني، ثنا أبو القاسم حمزة بن محمد الحافظ، إملاء في سنة 359، أنا الحسن بن أحمد بن سليمان، ثنا أبو مصعب الزهري، ثنا عبد العزيز بن أبي حازم، عن أبيه، عن عبيد الله بن مقسم، عن عبد الله بن عمر، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " يأخذ الجبار سماواته وأرضه بيديه جميعا، فجعل يقبضها ويبسطها، ثم يقول: أنا الجبار، وأنا الملك، أين الجبارون؟ وأين المتكبرون؟ " ويميل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن يمينه وعن شماله، حتى نظرت إلى المنبر يتحرك من أسفل شيء منه، حتى إني لأقول: أساقط هو برسول الله صلى الله عليه وسلم قال حمزة: وهذا حديث صحيح، وقد رواه حماد بن سلمة، عن إسحاق بن عبد الله ابن أبي طلحة، عن عبيد الله بن مقسم، عن ابن عمر، ولا أعلمه رواه عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة غير حماد بن سلمة، والله أعلم الشيخ العاشر (179) -[-10] أخبرنا الإمام أبو العباس أحمد بن أبي الفتح محمد بن الحافظ أبي محمد عبد الغني بن عبد الواحد بن علي المقدسي، قراءة عليه سنة 634، قال: أنا أبو المجد زاهر بن أبي طاهر بن أبي غانم الثقفي، وأبو مسلم المؤيد بن عبد الرحيم بن أحمد بن الأخوة، قالا: أنا أبو عبد الله الحسين بن عبد الملك الخلال، أنا أبو القاسم إبراهيم بن منصور سبط بحرويه، أنا أبو بكر محمد بن إبراهيم بن المقرئ، أنا أبو يعلى أحمد بن علي بن المثنى الموصلي، ثنا أبو سعيد القواريري، ثنا عبد العزيز الدراوردي، قال: أخبرني زيد بن أسلم، عن حمران، قال: أتيت عثمان بن عفان بوضوء فتوضأ، قال: إن ناسا يتحدثون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أحاديث لا أدري ما هي، إلا أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " من توضأ هكذا ثم راح غفر له، وكانت صلاته ومشيته إلى المسجد نافلة ".رواه مسلم، عن أحمد بن عبدة، عن الدراوردي هذا آخر مشيخة الشيخ عيسى بن عبد الرحمن المطعم يرحمه الله تعالى فرغ من تعليق هذا الجزء المبارك بالقاهرة المحروسة الفقير عمر بن أحمد بن علي الحلبي الشماع الشافعي جزء منتقى من المنتخب من مسند عبد بن حميد انتقاء كاتبه عمر الشماع الحلبي الأثري بالقاهرة الحمد لله هذا جزء منتقى من كتاب المنتخب من مسند الإمام أبي محمد عبد بن حميد بن نصر الكسي، انتقاء كاتبه عمر الشماع الشافعي الحلبي. أخبرني به بقراءتي عليه بالجامع الأزهر شيخنا العلامة المحدث بدر الدين محمد ابن الشيخ العلامة بهاء الدين محمد المشهدي بسماعه لجميع المنتخب على المسندة المكثرة أم الفضل هاجر ابنة الشرف المقدسي، قالت: أنا به شيخ القراء أبو إسحاق إبراهيم التنوخي، حضورا عليه لجميعه وأنا في الرابعة، أنا به أبو العباس أحمد بن أبي طالب الحجار، سماعا لجميعه، أنا به أبو المنجا عبد الله ابن اللتي، سماعا لجميعه خلا من حديث عبد الرحمن بن عثمان التيمي إلى حديث ابن عمر: " من شهد إملاك امرئ مسلم فكأنما صام يوما في سبيل الله ".فإجازة، قال: أنا أبو الوقت، سماعا، قال: أنا الداودي، سماعا، قال: أنا السرخسي، أنا أبو إسحاق إبراهيم الشاشي، سماعا، قال: أنا الإمام الحافظ أبو محمد عبد بن حميد.
مخ ۱۸۲