============================================================
مد ر خدهو نضده و امت * مورما اسا اسمه 50 111769 1 الببهبلكال مك0آر عر رم و ا ام ه لامهيت 122 كسح1 كتاب الحدون . وفي سبحة أيوأب 06 ~~* الباب الآول في حد الردة وقطع الطريق ) س ه )* صلياليههه عن زيد بن اسلم رضي الله عنه . ان رسول الله ه قال : من غير دينه عوم ار1 فاضربوا عنقه. اخرجه مالك . وقال في تفسيره: معناه. انه من خرج منلقجغه سا مهستا تما 92) آد الاسلام الى غيره مثل للزنادقة 111 واشباههم فآولئك اذا ظهر عليهم يقتلون م . ولا يستتابون لانه لاتعرف تؤ بتهم قانهم كانوا آيسرون الكفرويعلنون الاسلام فلا ارى ان يستتاب هؤلاء اذا ظهر على كفرهم بما يثبت به . قال : والامر -611 عندنا ان من خرج من الاسلام الى الردة ان يستتاب قان تاب والا قتل .
قال : ومعتى قوله ، من ترك دينه فاقتلوه : أي من خرج من الاسلام الى غيره لامن خر جمن درد.
دينر غير الاسلام الى غيره كمن خرج من يهودية الى رن من سيقي يرراحر شت سا پوينه نصراتية او مجوسية . ومن فعل ذلك من آهل الدمة لم يستتب ولم يقتل 031 ان عباس رضي الله عنهما قال : كان عيدالله بن سعد بن آبى جهنر مه علما علب’ر سلرأ بهم -ا اد 11 السرح يكمتب لرسول الله قلهة فاز له الشيطان فلحق بالكفار فامر به النبي
سبرالنه أ ال أن يقتل يوم القتح فاستجار له عمان بن عفان رضي اللهعنه . فآجاره للت.
اخرجه ابو داود. وتقدم في حديث طويل في تفسير سورة التحل من رراية قه النسائي (1) قال في القاموس : الزنديق بالكسر من لا يؤمن بالآخرة أو بالربوبية أرمن يبطنه الكفر ويظهر الايمان
مخ ۱