============================================================
3 تيسير الوصول 166 بعد ارتفاع النهار فكبر فكبر الناس معه بتكبيره . ثم خرج حين زاغت الشمس و فكير فكير الناس معه بتكيره حتى يتصل التكبير الى المسجد الحرام فيقولون (1 كبر عمر رضي الله عنه فيكبرون (1) وعن اين عمر رضى الله عنهما . أنه كان يكبر في فسطاطه . أخرجه البخاري في ترجمة باب ، واخرجه مالك الى قوله : فيكيرون هوسين وعن ميعونة رضي الله عنها . آنها : كانت تكبر يوم النحر وكان النساء
يكيرن خلف ايان بن عثمان . اخوجه اليخاري في ترجمة باب ه الفصل الثابي في الحطبة بمنى) و عن عبد الرحمن بن معساذ . قال : خطبنا رسول الله ونحن بمنى يه تا متبا ت ود ج ور ففتحت آسماعنا حتى كنا نسمع ما يقول وتحن في منازلنا فطفق كيعلمهم سم مناسكهم حتى بلغ الجمار فوضع إصبعيه السبابتين ثم قال بحصى الخذف ثم أمر 3 رر تت.
*(2) المهاجرين فتزلوا في مقدم المسجد110 وامر الا نصار آن ينزلوا من وراء المسجد يقال : ثم نول الناس بعد ذلك . اخرجه آبه داود والنسائي تتلاتم وعن راقع ين عمرو المزني رضى الله عنه . قال : رآيت رسول الله سبج (2)) يخطب الناس يمنى حين ارتفع الضحى على يغلة شهياء(11 وعلي رضى الله عنه يعبر عنه:16 والناس بين قائم وقاعدم . اخرجه ابو داود (1)لم يخرج لمصتف أثر عمر هذا والظاهر أ جعله مع أثر ابن همر واجدا وعزاه كذلك الى البخاري ولكن الواقم أن أثر عمر بنصه كذلك أخرجه مالك في الموطا وفيه حتى يتصل و.التكبير ويباغ البيث وغير ظاهر ان يكون المراد به الكعية لابه مهما علت الاصوات فلا تصل من منى الى مقة وكذلك قوله هنا حتى يتصل بالمسجد لعله مجد متى وزيادة لقظة الحرام من بصض النساخ ويدل على ذلك رواية البغاري االتي اقتصرفيهاعلى ذ كر المسجد والله آعلم . آما ما في البغاري تمليقا فى (باب التكبير أيام منى واذا فدا الى عرقة) فهو (كان ممر يكبر فى قبته بنى فيسمه أهل المحچد فيكبرون) (2) مسجد الخيف الذي بمنى (3) آي بيضاء يخالطها قليل سواد (4) من التعبير آي يبلغ حديثه من هو بميده منه صلى ألله عليه وسلم
مخ ۳۳۲