243

============================================================

ثتاب الجهاد 263 191 ى ه ا بس القرآن آو اكثر وإن الله تعالى لم يحل اكم أن تدخلوا بيوت أهل الكتاب إلا ياذن ولا ضرب نسانهم ولا أكل نمارهم اذا آعطوا الذي عليهم ، أخرجه آيو داود ( 04 . وعن رجل من جهيتة . آن رسول الله قال : لعلكم تقاتلون قوما سس ولفتظهرون عليهم قيتقونكم بأموالهم دون آنفسهم وذراريهم فيصالحونكم على (3) و صلح. فلا تصيبوا منهم قوق ذلك قانه لايصلح لكم . اخرجه آبو داود (2 1 وعن أبي هريرة رضي الله عنه . آن رسول الله قال : الصلح جايز ب بين المسلمين إلا صلحا حرم حلالا او حال جراما قال : والمسلمون على شروطهم إلا شرطا حرم حلالا أو احل حراما . أخرجه أبو داود والترمذي وعن ابن المسيب. قال قال رسول الله علنت ليهود خيبر : أقركم ما أقركم الله تعالى على أن المر بيننا وبينكم . وكان صلى الله عليه وسلم يبعث عيد الله 00(3) .ابن رواحة فيخرص بينه وبيتهم 21) ثم يقول ان شئتم فلكم وان شئتم فلي فكانوا ياخذونه. اخرجه مالك و وعن ابن عمر رضي الله عنهما ان آهل خيبر قالوا : يا محمد دعنا نكون في هذه الارض تصلحها ونقوم عليها فاعطاهم على ان لهم الشطر من كل زوع وشيءحبقه مآبدا لرسول الله فكان عبد الله بن رواحة رضي الله عنه يأتيهم كل عام فيخرصها عليهم ثم يضمتهم الشطر فشكوا الى رسول الله ة شدة خرصه

عرءيد 80 ير* واله وأرادوا آن يترشوه فقال عيد الله تطعمونى السحت (4) والله لقد جئتكم من أحب الناس إلي ولأنتم أبغض الي من عد تكم من القردة والختازير ولا هر اا* ~~وا نخملتي بغضي إيا كم على أن لاأعدرلفيكم . فقالوا بهذا قامت السموات والارض .

(1) قال المتذرى فى اسناده اشعث ين شبة المعميهى وفيه مقال (2) قال المنذرى فى اسناده رجل مجهول ه (3) الخرص : التقديربالحزر والظن (4) السعت الحرام الذى لا يحل كسبه لانه يسحت البركية اى يذهپها

مخ ۲۴۳