169

============================================================

119 اسباب نزول القران

عليه السلام كان رجلا حييا ستيرا لا ترى شيء من جلده استحياء منه فاذاه من اذاه من يني اسرائيل ، فقالوا مايستتر هذا التستر إلا من عيب بجلده إما برص واما اذرة واما آفة، وآن الله تعالى آراد ان يبرثه مما قالوا . فخلا يوماا و وخده فوصع تيابه على الحجر ثم اغتسل قلما فرغ أقبل الى ثيابه ليأخذها وان و الحجر عذا يثويه قاخد موسى عليه السلام عصاه وطلب الحجر وجعل يقول ثويي حجر توبي حجر حتى انتهى الى ملاء من بي اسرائيل فراوه عريانا آحن و ماخلق الله تعالى وابرآه مما يقولون ، وقام الحجر . فآخذ ثويه فليسه وطفق بالحجر ضربا بعصاه فوالله ان بالحجر لندبا من أثر ضربه ثلاثا أو أربعا أو حما فذلك قوله تعالى « با آيها الذين آمنوا لاتكونوا كلذين آذوا موسى قبرأه الله مما قالوا وكان عند الله وجيها» . آخرجه الشبخان والترمذي (الادرة) انتفاخ الخصية(والندب) بالتحريك آثر الجرح اذا لم برتقع عن الجلد. شبه يا شا

اثر الضرب في الحجر به ه {سورة سيا عن فروة پن مسيك المرادي رضي الله عته . قال : قلت يا رسول الله الا أقاتل من أدبر من قومي بمن أقبل منهم ؟ فأدن لي في قتالهم وأمرني فلما خرجت.

و سال عتي مافعل الغطيفى؟ فاخير آني قد سزت فأرسل في آثري فردنى . فقال ادع القوم، فمن اسلم منهم فاقبل منه ومن لم يسلم قلا تعجل عليه حتى احدث اليك، 106 قال : وآنزل في سبا مانزل . فقال رجل يارسول الله وماسيأ، أأرض أوامراة قال ليس بارض ولا بامراة ولكنه رجل ولد عشرة من العرب . قتيامن منهم د ه مى ر ستة وتشاءم آربعة. فاما الدين تشاءموا فلخم وجذام وغسان وعاملة وآما الذين تيامنوا قالارد والاشعريون وحمير وكندة ومذحج وأثمار فقسال رجل مت ح وما آنمار * قال الذين ينهم خشعم ويحيلة . آخرجه أبو داود والترمذي 22- تيسير الوصول

مخ ۱۶۹