============================================================
432 تيسير الوصول 111 ب ا ال ا اا ا تنزيل » «وتبارك الذي بيده الملك» قال طاوس رحمه الله ، تفضلان على كل سورة في القران بسبعين حسنة . اخرجه الترمذي ول وعن أنس رضى الله عنه . في قوله تعالى «تتجانى جنوبهم عن المضاحع » ~~توزلت في انتظار الصلاةالتي تدعى العتمة . اخرجه ابوداود والبرمذي وصححه * وعند آجى داود قال : كانوا يتنفلون مابين المقرب والعشاء . وقال الحسن رهمه الله : هو قيام الليل ش وعن أبي بن حكعب رضى الله عنه . في قوله تعالى : «ولنذ يقنهم من 2311 (1) العذاب الأدنى» قال مصائب الدنيا واللزوم (1) واليطشة والدخان .
باخرجه مسلم {سورة الاحزاب} عن ابن عمر رضي الله عنعما . قال : ان زيد بن حارثة رضي الله عنه مولى شى رسول الله ما كنا ندعوه الازيد بن محمد حتى نزل القرآن «ادعومم سن ا لآبانهم » الآية . أخرجه الشيخان والترمذي صباالته * وعن أبى هريرة رضي الله عنه . آن رسول الله ل قال : ما من مؤمن و وسده الا وأنا أولى الناس به في الدفيا والآخرة ، اقرآوا ان شنآتم «النبى أولى 1. 4 ا4 بالمؤمنين من أنفسهم» الآية، فأيما مؤمن ترلثمالا فلشتر يه عصبته من كانوا ر وان ترك دينا أو ضياعا فليآتتى فآنا مولاه . اخرجه الشيخان . (الضياع) العيال ح ر و وعن ابن عباس رضي الله عنهماء في قوله تعالى : «ماجقل الله لرجل من * رجل من نرد اسنه ه اندها قلبين في جوقه» قال : قام تبي الله يوماليصلى فخطر خطرة . فقال المنافقون الذين يصلون معه : ألا ترى أن له قلبين قلبا معكم وقلبا معهم قتزات . أخرجه الترمذي وعن عائشة رضى الله عنها في قوله تعالى : « إذجاؤكم من فوقكم ومن أسفل (1) في النسخ لثلاثة: والروم . وكذلك هو في رواية لليخارى والترمذي في سورة الدحان واللزام : قال في الثهاية قسر بانه يوم يدر. وهو في اللغة املازمة للشيء والدوام عليه الع
مخ ۱۶۶