148

============================================================

148 تيسير الوصول تش مني وعن آبى هريرة رضي الله عنه . في قوله تعالى : « إن قران الفجر كان م و مشهودا » قال : تشهده ملائكة الليل وملائكة النهار. آخرجه الترمذى سالله .

رعتهاه وعنه رضي الله عنه . قال سئل رسول الله عن المقام المحمود. فقال هو الشناعة. اخرجه الترمذي لابته.1 وعن ابن عمر رضي الله عنهما . قال قال : إن الناس يصيرون يوم القيامة جيا كل أمة تتبع نبيها يقولون يافلان اشفع لنا حتى تننهي الشفاعة الي د. ضا* .2(1) فذلك المقام المحمود (10. اخرجه البخاري امر صلوابده وعن ابن عباس رضي الله عنهما . قال : لما آمر رسول الله هل بالهجرة وسهب غ . نزات عليه «وقل رب ادخلنى مدخل صدق واخرجنى مخرج صدق » الاية.

رد سنا أخرجه الترمذي وصححه * وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال : مر وسول 1* صوالنه الله بملله ينفر من اليهود . فقال بعضهم سلوه عن الروح . وقال بعضهم لاتساوه تا سا است لا ييسعكم ما تكرهون . فقاموا اليه فقالوا له : ياأبا القاسم حدثنا عن الروح .نهوا فقام ساعة ينظر فعرفت آنه يوحى اليه . ثم قال « ويسئلونك عن الووح قل الروح من أمر ربى، وما أوتيتم من العلم إلا قليلا» . آخرجه انشيخان والترمذي .

1 و وفي رواية: وما آوتوا. قال الاعمش: هسكذا في قراء تنا * وفي رواية آخرى للترمذي عن ابن عباس : قالوا آوتينا علما كثبرا، اوتينا التوراة ومن اوتي التوراة مقد أوتي علما كثيرا . فنزلت «قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلات ربي» الآية و وعن صفوان بن عسال رضي الله عنه . أن يهوديين قال احدهما لصاحيه : اذهب بنا الى هذا النبي نسآله . قال لاتقل له تبي، فانه إن سمعها كانت له آربعة أعين ، فأتيا النبي لات فسألاه عن قوله تعالى «ولقد آتينا موسى تسع آيات ضتلماته ~~(1) قى البخاري : قذلك يوم يبعثه الله المقام المجبود

مخ ۱۴۸