137

============================================================

127 آسباب نزول القرآن و مشهد يدر وان كانت بدر آذكر في الناس منها . وكان من خبري حين تخلفت عن تبوك اني لم آكن قط آقوى ولا أيسرمني حينئذ ، والله ماجمعت قبلهار احلتين اس .قط حتى جمعتهما في تلك الغزوة ، ولم يكن رسول الله للم يريد غروة الاورى بغيرها، حتى كانت تلك الغزوة فغزاها رسول الله لة في حرشديد واستقبل سفرآ وسه گ و بعيدا ومفاوز واستقبل عدوا كثيرا فجلى للمسلمين امرهم ليتاهبوا اهبة غزوهمر9 يالته و وأخبرهم بوجههم الذي يريد، والمسلمون مم رسول الله كشير ت لا يجمعهم كتاب حافظ (يريد بذلك الديوان) ، قال كعب : ققل رجل ،4 يريد آن يتغيب إلا ظن آن ذلك سيخفى مالم ينزل فيه وحي . وكان.

~~ذلك حين طابت المار والظلال فأنا اليها أصعر ، فتجهز رسول الله ع والمسلمون معه وطفقت اقدو لكي اتجهرزمعهم قارجع ولم اقض شيئا، واقول ~~في نفسي آنا قادر على ذلك ان آردت . فلم يزل ذلك يتمادى بي حتى استمر بالناس الجد. فأصبح رسول الله غاديا والمسلهون معه ولم أقض من جهازي شييا، نس ثم غدوت فرجعت ولم أقض شيئا، فلميزل ذلك يتمادي حتى اسرعوا وتقارط الغزو فهممت آن أرتحل فادركهم فياليتنى كنت فعلت . ثم لم يقدر لي ذلك ..

104 00 وطفقت اذا خرجت في الناس بعد خروج رسول الله يحزتتي أن لا أرى.

ى في اسوة الا رجلا مغموصا عليه في النفاق او رجلا ممن عذرالله تعالى من الضعفاء .

. ولم يذكرني رسول الله حتى بلغ تبوك فقال وهو جالس في القوم : ما فعل كمب بن مالك * فقال رجل من بنى سلمة : يارسول اللهحبسه برداه والنظر في عطفيه ، فقال لهمعاد ين جبل بلسما قلت . والله يارسول الله ماعلمنا عليه الاخيرا .

2 ا* صلالدر فسكت رسول الله هلانه . فبينا هو على ذلك رأى رجلا مبيضا بزول به السراب .

احسله 41 صلوالدد بكمه اا فقال رسول الله پل : كن آبا خيشمة . فاذا هو ابو خيثمة الانصارى ، وهو الذي تصدق بصاع من تمرحين لمزه المنافقون . قال كعب : فلما بلغني ان * ميهااسم رسول الله قد توجه قافلا من تبوك حضرتي بتي فطفقت اتذكر الكذب 18- تيسير الوصول

مخ ۱۳۷