تعبیرنامه نجمی په صوفی اشاری تفسیر کې
التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي
ژانرونه
يصلي عليكم وملائكته
[الأحزاب: 43] فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
" إذا أحب الله العبد نادى جبريل: إن الله قد أحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء، ويوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض عبدا نادى جبريل، فيقول: إني أبغض فلانا فابغضوه فيبغضونه، ثم يوضع له البغضاء في الأرض "
، حديث صحيح أخرجه البخاري، فأخبرنا المشايخ بطرق مختلفة جميع كتاب " الجامع الصحيح " البخاري منها أخبرنا أبو العز عبد الباقي بن عثمان بن محمد بن أبي نصر محمد بن صالح الهمداني في ذي الحجة من إحدى وستمائة، أخبرنا الحافظ أبو جعفر بن الحسن بن محمد ابن الحسن الهمداني، أخبرنا أبو عبد الله محمد بن موسى الصفار، أخبرنا أبو الهيثم محمد ابن مكي ابن محمد الكهني، أخبرنا أبو عبد الله محمد بن يويسف بن فطر العز منك، أخبرنا الإمام الحافظ أبو عبد الله بن محمد بن إسماعيل البخاري، أخبرنا عمرو بن علي، أخبرنا أبو عاصم، أخبرنا ابن جريج أخبرنا موسى ابن عقيب عن نافع أن أبا هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" إذا أحب الله العبد... "
في اللعنة مثل ذلك بعض { خالدين فيها } [البقرة: 162]، مقيمين أبدا في أهوائهم { لا يخفف عنهم العذاب } [البقرة: 162]، الغرفة لأنها مثمرة النكرة، فأبطلوا حسن الاستعداد وصفاء مرآة القلب برين الإنكار كقوله تعالى:
كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
[المطففين: 14]، { ولا هم ينظرون } [البقرة: 162]، لتصقيل مرآة قلوبهم بصقل الذكر كما قال صلى الله عليه وسلم:
" إن لكل شيء صقالة وإن صقالة القلب بذكر الله "
، لأن تحصيل نور القلب بالذكر في الدنيا لا في الآخرة، كقوله تعالى:
ناپیژندل شوی مخ