251

طویل زکات

ژانرونه

============================================================

المستور، والتلبيس لما كان الرسول يحتساج إلى دخول الغار، والاستتار فيه من الكفار ولما كان يقول الله جل اسمه ، لنبيه: ( وإذاقرأت القسرآن.

غه علنا بينلك وبهن الذين لا يؤمنون بالآخر حجابا مستودا) يعني اذا ورة نصبت وصيك ف مرتبة الأساسية وأقمته لك خليفة جحلنا يينك ويهن الدين لا يؤمنون بالآخرة حجابا مستودا) يعني جعلتا العهد الذي أمرنا ك بأخده عاى من اتبعك كما أخذناه عليك وعلى من تقدمك من وقرا التبيين فذلك الحجاب بين علم التأويل، وبين ظاهر أهسل التحريف والتبيل ل يستطايعون يقوزه ، ا قال : ( ان استطعثر ان تشذوا لي من اقطار السماوات والأ رضر فا نفذ وا ألا تنفذون الا بسلطان 2 حيا تم قال : ( وجحلنا على قلوبهين أكنه أن يفتهوه وفي آذانهين وقرا ببابل و اذا كلا كرت ويك في القرآن وخده ولوا على أدبادهي نقورا ) يعني إذا تگف جعلت لأساسك حظا من التأييد الفتحي وحده دونهم واختصصته من: منا بينهم وفضلته عليهم، وأقمته فيهم، وسلمت له دونهم، وأبنت منزلته ومقامه، وأوجيت ولايته عليهم وطاعته، ولوا عنه نافرين ، وعلى العال أعقابهم ناكصين، وعن ولايته معرضين ، وله عاصين لا يسمعون قوله لأنهه ولا يطيمون أمره ، بل يقولون كما حكى الله منهم : {ل تسمحوا لهذا كاذ القرآن والخوا فيه لعلكم تفليون )، فأظهروا لغوهم بطغيانهم وعتوهم ونقه ونيله 1) سورة الإسراء- الآية45 .

2) سررة الرحمن الآية 33.

(1 3) سووة الإسراء- الآية 46 (2 4) سورة فصلت الآية 26 (23 252

مخ ۲۵۱