244

طویل زکات

ژانرونه

============================================================

الا والصاع الذي يكال به، فهو ممثول الداعي الذي يبين لمن هو دونه.

يعتي أنه يجب على كل من أجاب الدعوة الحقيقية أن يفك رقبته ويؤدي واجبه إلى من يأخذ الحكمة ، ويستفتح من البيان ، ويضاف إلى تلك الحدود الخمسة، ويعترف بالمنة لهم عليه، ويجب على كل واحد أن يعتقد إضافة ما يسمع إل من يضاتحه به، ويعرفه بحقه ، وإن قوام أمر دينه به ، وأن يؤدي فكاكه إليه ، ويضاف إلى الكيل الميزان ، تسؤدي على كما ذكر جل اسمهف كتابه المنزل على قلب نبيه ، وقرنهما معا، والأحرار فقال : ويل للمطننين * الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون واذا كالوهم او د ويوهم پخسيرون1 ومهم وين ل رأس وقال في ذكر الكيل والصاع، ما حكاه عن أخوه يوسف لأبيه أو صاعا من يعقوب عليهما السلام: ( فأذسل معنا أخانا تكتل وإنالة لحافظون 2 أو قيمة أي نحفظه من الأضداد والأعداء ، ولا تأتيف بابه بكذب كما جئنا الك بالزكاة به أخيه ، بل نزداد بسببه كيل بعير2 يعنون أن جميع ماف والقوي، ايديهم من العلوم، ومحض لها اتصل بهم من صاحب أمرهم ، وطلبوا يرد ايساهه الزيادة منه باستفادتهم ضوائد الحكمة من ولي الزمان ، وباب الإمام.

ول باقراره الوا بشريعته وخصوا الميزان بالخطاب موضع آخر، كما خص المكيال وجعلهمافي المرتبة حالا واحدا فقال : والسماء رفعها ووضع الميزان )، وسلموا لة، والإنات عتى به ميزان اللآخرة الذي به يوزن الأعمال، وهو حال لا يشاهد بعيان، البطون فهم 1) سورة المطفنين الآية 3-1.

والأجناس 2) سورة يوسف- الآية 23.

3) سورة يرسف- الآية25 والجناح 4) سورة الرحمن- الآية 7

مخ ۲۴۴