231

طویل زکات

ژانرونه

============================================================

1 التاطق، علم الشريعة الظاهرة والتتزيل، لأنه على علم ظاهر مشوف والأج وسييل الفتائم، سبيل المعسادن والكنوز، خمسها هردود إلى وق سبيل الجاري والتأويل وجميع ما يناله الحدود متسوب إلى الحدود الخمة، ولكل واحد منها حظه وحده ومرتبته على ما بينا، قمن أدى الخمس من الفنائم ، والمعادن، والكنوز، فإن الباقي له حلال طيب، ح أي من أضاف ما يناله من الظاهر، والياطن ، والعطم، والبيان إلى يوييا هؤلاء البخمسة الذين تقدم التقسير بد كرهم كل حد إلى من فوقه، وعلى واعثرف بحقوقهم، وأقام الطاعة لهم ، طاب لهم ما يستفيد ويسعع من الجه البيان ممن فوقه ، ونال حظه منه مطلقا غير محظور عليه، كالمجهول أولياد ، والمعلوم، والخاص، والعام، والمدرج، والمكشوف، والخطأ، والصواب، والضد، والولي لتصح الوحدانية والقردانية لمن لا ضد له الخاد ولاند، ولاشكل، ولا قرين، ولا زوجة، ولا صاحبة، ولا ولد، ولا الذي الحواس، والمشاعر، والحروف الستة الستي بها يستقتح الأتماء، المة واللواحق ، والأجنحة، والأيام الستة التي أكمل الله فيها خلق الذي السماوات ، والأرض، والفلك السايع، والعرش، والكرسي الذيز فأما المجهول وكمية الأعمال التي لا يعلمها إلا هو يحلي خائية يأمرود الأعن وماتخفي الصدور ) " والعلوم هو الموت الطبيصي الذي يفر البروا الخلائق منه ولا يتمونه ، والخاص منهم العباد المصطتون المخصوصون اياهم بعلم الغيب الذي به الحياة والضوز الذي يهدون إلى الحق، ويدعون إلى لهم 1) سورة غافر- الآية 19.

1) سو 2) سو 2 127 8 68 1 1 2 68

مخ ۲۳۱